la mort
5 participants
Page 1 sur 1
Re: la mort
بسم الله الرحمن الرحيم
قصص وعبر لدكتور
هذا الدكتور خالد الجبير استشاري أمراض
القلب في المستشفى العسكري بالرياض ذكر قصصا كثيرة لبعض من
حضرتهم الوفاة في المستشفى اذكر لكم بعضها
القصة الأولى
يقول كنت مناوبا في أحد الأيام وتم إستدعائي إلى الإسعاف، فإذا
بشاب في 16 أو 17 من عمره يصارع الموت، الذين أتوا به يقولون أنه
كان يقرأ القرآن في المسجد ينتظر إقامة صلاة الفجر فلما أقيمت
الصلاة رد المصحف إلى مكانه ونهض ليقف في الصف فإذا به يخر مغشيا
عليه فأتينا به الى هنا ، تم الكشف عليه فإذا به مصاب بجلطة كبيرة
في القلب لو أصيب بها جمل لخر صريعا ،كنا نحاول إسعافه ، حالته
خطيرة جدا، أوقفت طبيب الإسعاف عنده وذهبت لأحضر بعض الأشياء، عدت
بعد دقائق فرأيت الشاب ممسكا بيد طبيب الإسعاف والطبيب واضعا أذنه
عند فم الشاب والشاب يهمس في أذن الطبيب ،لحظات وأطلق الشاب يد
الطبيب ثم أخذ يقول أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول
الله وأخذ يكررها حتى فارقت روحه الحياة، أخذ طبيب الإسعاف بالبكاء
تعجبنا من بكائه ، إنها ليست أول مرة ترى فيها متوفيا أو محتضرا
فلم يجيب وعندما هدأسألناه ماذ ا كان يقول لك الشاب ومالذي يبكيك
قال لما رآك يا دكتور خالد تأمر وتنهى وتذهب وتجيء عرف أنك الدكتور
المسؤول عن حالته فناداني وقال لي قل لطبيب القلب هذا لا يتعب نفسه
فوالله إني ميت ميت، والله إني لأرى الحور العين وأرى مكاني في
الجنة الآن ثم أطلق يدي
القصة الثانية
جيء به إلى الإسعاف ، رجل في الخمسين من العمرفي حالة إحتضار، ابنه
معه كان ولده يلقنه الشهادة والأب لا يجيب،نحاول إسعافه الولد يبه
يبه قل لا إله إلا الله الأب لا يجيب يبه يبه يبه قل لا إله الا
الله يبه قل لا اله الا الله والأب لا يجيب بدأ الإبن يضطرب ويتغير
يبه يبه يبه قل لا اله الا الله بعد محاولات أجابه أبوه ياولدي أنا
أعرف الكلمة التي تقولها ودي أقولها بس ما أقدر أحس أنها أثقل من
الجبال على لساني الأبن يبكي يبه قل لا اله الا الله الأب ما أقدر
ما أقدر ما أقدر ثم خرجت روحه
قصص وعبر لدكتور
هذا الدكتور خالد الجبير استشاري أمراض
القلب في المستشفى العسكري بالرياض ذكر قصصا كثيرة لبعض من
حضرتهم الوفاة في المستشفى اذكر لكم بعضها
القصة الأولى
يقول كنت مناوبا في أحد الأيام وتم إستدعائي إلى الإسعاف، فإذا
بشاب في 16 أو 17 من عمره يصارع الموت، الذين أتوا به يقولون أنه
كان يقرأ القرآن في المسجد ينتظر إقامة صلاة الفجر فلما أقيمت
الصلاة رد المصحف إلى مكانه ونهض ليقف في الصف فإذا به يخر مغشيا
عليه فأتينا به الى هنا ، تم الكشف عليه فإذا به مصاب بجلطة كبيرة
في القلب لو أصيب بها جمل لخر صريعا ،كنا نحاول إسعافه ، حالته
خطيرة جدا، أوقفت طبيب الإسعاف عنده وذهبت لأحضر بعض الأشياء، عدت
بعد دقائق فرأيت الشاب ممسكا بيد طبيب الإسعاف والطبيب واضعا أذنه
عند فم الشاب والشاب يهمس في أذن الطبيب ،لحظات وأطلق الشاب يد
الطبيب ثم أخذ يقول أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول
الله وأخذ يكررها حتى فارقت روحه الحياة، أخذ طبيب الإسعاف بالبكاء
تعجبنا من بكائه ، إنها ليست أول مرة ترى فيها متوفيا أو محتضرا
فلم يجيب وعندما هدأسألناه ماذ ا كان يقول لك الشاب ومالذي يبكيك
قال لما رآك يا دكتور خالد تأمر وتنهى وتذهب وتجيء عرف أنك الدكتور
المسؤول عن حالته فناداني وقال لي قل لطبيب القلب هذا لا يتعب نفسه
فوالله إني ميت ميت، والله إني لأرى الحور العين وأرى مكاني في
الجنة الآن ثم أطلق يدي
القصة الثانية
جيء به إلى الإسعاف ، رجل في الخمسين من العمرفي حالة إحتضار، ابنه
معه كان ولده يلقنه الشهادة والأب لا يجيب،نحاول إسعافه الولد يبه
يبه قل لا إله إلا الله الأب لا يجيب يبه يبه يبه قل لا إله الا
الله يبه قل لا اله الا الله والأب لا يجيب بدأ الإبن يضطرب ويتغير
يبه يبه يبه قل لا اله الا الله بعد محاولات أجابه أبوه ياولدي أنا
أعرف الكلمة التي تقولها ودي أقولها بس ما أقدر أحس أنها أثقل من
الجبال على لساني الأبن يبكي يبه قل لا اله الا الله الأب ما أقدر
ما أقدر ما أقدر ثم خرجت روحه
mestiri- Bronze
Re: la mort
القصة الأخيرة
كنت مناوبا ، تم استدعائي لأحد الأقسام ، المريض فلان في حالة سيئة
، ذهبت لأراه النبض ضعيف ،قمنا بالتدليك وتنشيط القلب طلبت من
الممرضه تغيير المغذي
المريض: ما في داعي يادكتور أنا ميت
الدكتور خالد: لا أنت بخير وستعيش بإذن الله
المريض: يا دكتور لا تتعب نفسك أنا ميت ميت
الدكتور: لا أنت بخير، النبض ضعيف جدا ونحاول إسعافه
المريض : يا دكتور لا تسوون شيء أنا ميت ميت
الدكتور : لا أنت تتوهم أنت بخير وستعيش بإذن الله
المريض : يا دكتور أنا ميت أنا أشوف شيء أنت ما تشوفه
المريض ينظر للسقف ويقول لا تتعبون أنفسكم أنا ميت ميت أنا أشوف
شيء أنتم ما تشوفونه
الدكتور : لا تتوهم أنت بخير
دقائق قليله
المريض : لا تتعبون أنفسكم أنا أشوف اللي ما تشوفونه ،
يادكتور ‘ أنا ميت يادكتور أنا أشوف ملائكة العذاب
لحظات ومات
ختاما
أسئل الله لي ولكم حسن الخاتمة اللهم اجعل خير أعمالنا خواتمها
اللهم اجعل خير أعمارنا أواخرها اللهم اجعل خير أيامنا يوم نلقاك
اللهم ثبتنا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة اللهم اجعل
آخر كلامنا أشهد أن لا اله الا الله وأشهد أن محمدا رسول الله
كنت مناوبا ، تم استدعائي لأحد الأقسام ، المريض فلان في حالة سيئة
، ذهبت لأراه النبض ضعيف ،قمنا بالتدليك وتنشيط القلب طلبت من
الممرضه تغيير المغذي
المريض: ما في داعي يادكتور أنا ميت
الدكتور خالد: لا أنت بخير وستعيش بإذن الله
المريض: يا دكتور لا تتعب نفسك أنا ميت ميت
الدكتور: لا أنت بخير، النبض ضعيف جدا ونحاول إسعافه
المريض : يا دكتور لا تسوون شيء أنا ميت ميت
الدكتور : لا أنت تتوهم أنت بخير وستعيش بإذن الله
المريض : يا دكتور أنا ميت أنا أشوف شيء أنت ما تشوفه
المريض ينظر للسقف ويقول لا تتعبون أنفسكم أنا ميت ميت أنا أشوف
شيء أنتم ما تشوفونه
الدكتور : لا تتوهم أنت بخير
دقائق قليله
المريض : لا تتعبون أنفسكم أنا أشوف اللي ما تشوفونه ،
يادكتور ‘ أنا ميت يادكتور أنا أشوف ملائكة العذاب
لحظات ومات
ختاما
أسئل الله لي ولكم حسن الخاتمة اللهم اجعل خير أعمالنا خواتمها
اللهم اجعل خير أعمارنا أواخرها اللهم اجعل خير أيامنا يوم نلقاك
اللهم ثبتنا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة اللهم اجعل
آخر كلامنا أشهد أن لا اله الا الله وأشهد أن محمدا رسول الله
mestiri- Bronze
Re: la mort
حوار بين فتاة والشيطان لحظات الموت
(وَجَاءتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ)
معقول أن أموت ...
غير معقول ..
إني مازلت صغيره على الموت ..
أنا في الرابعه والعشرين فقط لاشك أنني أحلم ..
أكيد سوف يأتي الطبيب الآن ..
أكيد سوف يأتي..
أريد كأسا من الماء لقد جف ريقي ..
لماذا لايرد علي أحد ؟
أبي .. أمي .. لماذا لا يسمعني أحد..؟
أنا أسمعك.. ولا أحد غيري يسمعك
أنت... أين أنت ؟ ومن أنت؟
أنا قرينك .. أنا الشيطان بكل روعته وجماله
أعوذ بالله منك ما هذا المزاح ..
لابد أن هذا كابوس وسوف أصحو منه !
أعوذ بالله ؟!.. أعوذ بالله ؟!
الآن ..
الآن أعوذ بالله..
الآن تذكرينها ؟!!
لماذا لم تتذكرينها طوال حياتك ؟
لماذا لم تذكريها عند نزواتك؟
الآن وأنت في سكرة الموت ..
الآن.. أعوذ بالله !!
ياللوقاحه !
موت .. أي موت ؟ .. إنني مازلت صغيرة على الموت
ومنذ متى يعرف الموت صغير أو كبير ؟
إن الموت لا يعرف إلا الأجل
(فَإِذَا جَاء أَجَلُهُمْ لاَ يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلاَ يَسْتَقْدِمُونَ)الآن أرتاح منك بعدما أنهيت مهمتي
مهمتك!!
ماهذا الذي تقول..
ما هي مهمتك ؟
مهمتي التي بدأت منذ خلق الله عزوجل آدم ..
يوم أقسم إبليس بأن يغوي بني أدم ..
ومنذ ذلك الحين وانقسم الخلق إلى حزبين..
حزب الله وحزب الشيطان !
ويحك ما هذا الكلام الذي تقول ؟
هل هو كلام جديد عليك ؟ ..
أعذريني إنه خطئي ..
فقد عودتك على سماع الأغاني وكل حرام !
أعوذ بالله منك ..
أنا من حزب الله ..
أنا.. أنا أفضل من غيري كثيرا !!
أنا أفضل من غيري..
أنا أفضل من غيري..
ما أجملها من جمله أعلمها لإمثالك ..
أنظري..
الذين في جهنم في الطبقه الرابعه يقولون نحن أفضل من غيرنا أهل الدرك
الأسفل..
وكلهم في النار..
كلهم في ضلال ..
ولا فرق بين ضلال بعيد وضلال قريب !
ولكن أنا ليس لي ذنوب أنا مسلمه ..
أنا مسلمه أنا ذنوبي صغيره !
لا يا رفيقة العمر ..
إن ذنوبك عظيمه ولكني كنت أصغرها في عينك..
وأزينها .. وأهونها !!
((فَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ فَهُوَ وَلِيُّهُمُ الْيَوْمَ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ))
وما كان لي عليك من سلطان إلا أن دعوتك فاستجبتي لي ..
وأنا عملي أزين الحرام لإبن أدم ..
أعمل بهذا منذ فجر الإنسانيه..
أمنيكِ .. ألهيك .. أنسيك..
أجعلك تسوفين في كل توبه ..
إنك تطلبين الجنه مرة وأنا أطلب لك النار ألف مرة !
((لأَمْلأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ ))
(وَجَاءتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ)
معقول أن أموت ...
غير معقول ..
إني مازلت صغيره على الموت ..
أنا في الرابعه والعشرين فقط لاشك أنني أحلم ..
أكيد سوف يأتي الطبيب الآن ..
أكيد سوف يأتي..
أريد كأسا من الماء لقد جف ريقي ..
لماذا لايرد علي أحد ؟
أبي .. أمي .. لماذا لا يسمعني أحد..؟
أنا أسمعك.. ولا أحد غيري يسمعك
أنت... أين أنت ؟ ومن أنت؟
أنا قرينك .. أنا الشيطان بكل روعته وجماله
أعوذ بالله منك ما هذا المزاح ..
لابد أن هذا كابوس وسوف أصحو منه !
أعوذ بالله ؟!.. أعوذ بالله ؟!
الآن ..
الآن أعوذ بالله..
الآن تذكرينها ؟!!
لماذا لم تتذكرينها طوال حياتك ؟
لماذا لم تذكريها عند نزواتك؟
الآن وأنت في سكرة الموت ..
الآن.. أعوذ بالله !!
ياللوقاحه !
موت .. أي موت ؟ .. إنني مازلت صغيرة على الموت
ومنذ متى يعرف الموت صغير أو كبير ؟
إن الموت لا يعرف إلا الأجل
(فَإِذَا جَاء أَجَلُهُمْ لاَ يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلاَ يَسْتَقْدِمُونَ)الآن أرتاح منك بعدما أنهيت مهمتي
مهمتك!!
ماهذا الذي تقول..
ما هي مهمتك ؟
مهمتي التي بدأت منذ خلق الله عزوجل آدم ..
يوم أقسم إبليس بأن يغوي بني أدم ..
ومنذ ذلك الحين وانقسم الخلق إلى حزبين..
حزب الله وحزب الشيطان !
ويحك ما هذا الكلام الذي تقول ؟
هل هو كلام جديد عليك ؟ ..
أعذريني إنه خطئي ..
فقد عودتك على سماع الأغاني وكل حرام !
أعوذ بالله منك ..
أنا من حزب الله ..
أنا.. أنا أفضل من غيري كثيرا !!
أنا أفضل من غيري..
أنا أفضل من غيري..
ما أجملها من جمله أعلمها لإمثالك ..
أنظري..
الذين في جهنم في الطبقه الرابعه يقولون نحن أفضل من غيرنا أهل الدرك
الأسفل..
وكلهم في النار..
كلهم في ضلال ..
ولا فرق بين ضلال بعيد وضلال قريب !
ولكن أنا ليس لي ذنوب أنا مسلمه ..
أنا مسلمه أنا ذنوبي صغيره !
لا يا رفيقة العمر ..
إن ذنوبك عظيمه ولكني كنت أصغرها في عينك..
وأزينها .. وأهونها !!
((فَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ فَهُوَ وَلِيُّهُمُ الْيَوْمَ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ))
وما كان لي عليك من سلطان إلا أن دعوتك فاستجبتي لي ..
وأنا عملي أزين الحرام لإبن أدم ..
أعمل بهذا منذ فجر الإنسانيه..
أمنيكِ .. ألهيك .. أنسيك..
أجعلك تسوفين في كل توبه ..
إنك تطلبين الجنه مرة وأنا أطلب لك النار ألف مرة !
((لأَمْلأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ ))
RuSpInA- Platine
Re: la mort
وما ذنوبي يا رفيق الشؤم ويا عشرة الندامه
أولها وأكبرها وأحبها إلى قلبي ترك الصلاة ..
أنا جعلتك تؤخرينها ..
أنا جعلتك تؤجلينها ..
ثم جعلتك تهملينها ..
ثم أنا جعلتك تتركينها!
إلى أن مات قلبك..
إن العهد بين المسلم والكافر الصلاة ..
فمن تركها فقد كفر وياله من إنجاز !!
لعنة الله عليك وهل لك غير هذا عندي ؟
غير هذا كثير وكلا منها يكفيني
أتحداك لو أن لي غيرها.. مع أنها الطامة الكبرى
مهلا .. مهلا..
قتل الإنسان ما أكفره ..
سوف تموتين وأنت مسجل عليك
أنك زانيه أكثر من مئة مره !
أتحداك ..
في حياتي كلها لم أعرف رجلا أبدا
صحيح ولكن..
ألم تخرجي في يوم كذا ويوم كذا إلى السوق متعطرة بعطرك الثمين؟
نعم وماذا في ذلك ؟
لقد شم عطرك فلان ..
وفلان .. وفلان..
ألم تعلمي بإنه أيما إمرأة خرجت متعطرة فشم الناس عطرها فهي زانيه !!
ولكنه مجرد عطر
((وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمٌ))
اتريدين المزيد فوق هذا ؟
وما المزيد فوق هذا ألا يكفي ؟
لايكفي أبداً ..
أنا لا أريد لك دخول جهنم فقط ..
بل أريدك في الطبقات السفلى منها !
لعنة الله عليك..
لعنة الله عليك..
ما أشد حقدك على إبن أدم ..
وماذا جنيت أيضا؟
عليك إثم فلان ..
وفلان ..
وفلان ..
والقائمه طويله !
كذبت فأنا لا أعرف منهم أحد .. فكيف أحمل إثمهم ؟!!
معقول ..
معقول .. ما أشد نسيانك ؟
أنسيتي يوم كذا.. ويوم كذا ..
خرجت بعباءه ضيقه ..
متمايلة .. متبرجة ..
ويومها حلت عليك أللعنه في السماوات والأرض ..
وفتنتي فلان .. وفلان ..
وفلان من عباد الله عزوجل !!
وفتنتهم بك من نظرة إليك ..
بل أفسدت توبة بعضهم وطبعا لك ذنوبا مثل ذنوبهم !
(( وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمٌ ))
ما أشد حساب الله عزوجل ..
أنت نار أنا أشعلتها ...
أنت سهم أنا رميته
أصيب بك عباد الله !
لا...سأتشهد لعلي أموت على الشهادة
((حَتَّى إِذَا جَاء أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ))
إنها أقدم كلمة سمعتها من أمثالك ..
هيهات هيهات لو كان قبل اليوم !
ولكنها الآن أثقل من الجبال على لسانك ..
أتحداك أن تنطقينها ..
آن الأوان لكي نفترق ..
لقد صاحبتك منذ صغرك وذهبت معك كل مكان إلا القبر !!
فاذهبي إليه وحدك وليظلم عليك وحدك وليضمك وحدك !
لعنة الله عليك أفسدت علي الدنيا والآخره !
ألا إنهم قادمون..
ألا إنهم قادمون..
من ؟..من ؟ ..
أهلي ..أهلي ..
ويلك هذا يوم لاينفع فيه الأهل ..
أنظري جيدا إنهم الرعب بعينه ..
إنهم ملائكة العذاب معهم حنوط من نار مآ أنتن ريحه ..
الم يكشف عنك غطآءك بعد ؟
((لَقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَاءكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ))إنهم يقولون أخرجي أيتها النفس الخبيثه ..
أخرجي إلى غضب وسخط من الله عز وجل !
((وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ وَالْمَلآئِكَةُ بَاسِطُواْ أَيْدِيهِمْ أَخْرِجُواْ أَنفُسَكُمُ الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنتُمْ تَقُولُونَ عَلَى اللّهِ غَيْرَ الْحَقِّ وَكُنتُمْ عَنْ آيَاتِهِ تَسْتَكْبِرُونَ ))
فاتقوا النار يا عباد الله ...
وتوبوا إلى الله توبة صادقة
قبل أن يبلغكم الموت
أولها وأكبرها وأحبها إلى قلبي ترك الصلاة ..
أنا جعلتك تؤخرينها ..
أنا جعلتك تؤجلينها ..
ثم جعلتك تهملينها ..
ثم أنا جعلتك تتركينها!
إلى أن مات قلبك..
إن العهد بين المسلم والكافر الصلاة ..
فمن تركها فقد كفر وياله من إنجاز !!
لعنة الله عليك وهل لك غير هذا عندي ؟
غير هذا كثير وكلا منها يكفيني
أتحداك لو أن لي غيرها.. مع أنها الطامة الكبرى
مهلا .. مهلا..
قتل الإنسان ما أكفره ..
سوف تموتين وأنت مسجل عليك
أنك زانيه أكثر من مئة مره !
أتحداك ..
في حياتي كلها لم أعرف رجلا أبدا
صحيح ولكن..
ألم تخرجي في يوم كذا ويوم كذا إلى السوق متعطرة بعطرك الثمين؟
نعم وماذا في ذلك ؟
لقد شم عطرك فلان ..
وفلان .. وفلان..
ألم تعلمي بإنه أيما إمرأة خرجت متعطرة فشم الناس عطرها فهي زانيه !!
ولكنه مجرد عطر
((وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمٌ))
اتريدين المزيد فوق هذا ؟
وما المزيد فوق هذا ألا يكفي ؟
لايكفي أبداً ..
أنا لا أريد لك دخول جهنم فقط ..
بل أريدك في الطبقات السفلى منها !
لعنة الله عليك..
لعنة الله عليك..
ما أشد حقدك على إبن أدم ..
وماذا جنيت أيضا؟
عليك إثم فلان ..
وفلان ..
وفلان ..
والقائمه طويله !
كذبت فأنا لا أعرف منهم أحد .. فكيف أحمل إثمهم ؟!!
معقول ..
معقول .. ما أشد نسيانك ؟
أنسيتي يوم كذا.. ويوم كذا ..
خرجت بعباءه ضيقه ..
متمايلة .. متبرجة ..
ويومها حلت عليك أللعنه في السماوات والأرض ..
وفتنتي فلان .. وفلان ..
وفلان من عباد الله عزوجل !!
وفتنتهم بك من نظرة إليك ..
بل أفسدت توبة بعضهم وطبعا لك ذنوبا مثل ذنوبهم !
(( وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمٌ ))
ما أشد حساب الله عزوجل ..
أنت نار أنا أشعلتها ...
أنت سهم أنا رميته
أصيب بك عباد الله !
لا...سأتشهد لعلي أموت على الشهادة
((حَتَّى إِذَا جَاء أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ))
إنها أقدم كلمة سمعتها من أمثالك ..
هيهات هيهات لو كان قبل اليوم !
ولكنها الآن أثقل من الجبال على لسانك ..
أتحداك أن تنطقينها ..
آن الأوان لكي نفترق ..
لقد صاحبتك منذ صغرك وذهبت معك كل مكان إلا القبر !!
فاذهبي إليه وحدك وليظلم عليك وحدك وليضمك وحدك !
لعنة الله عليك أفسدت علي الدنيا والآخره !
ألا إنهم قادمون..
ألا إنهم قادمون..
من ؟..من ؟ ..
أهلي ..أهلي ..
ويلك هذا يوم لاينفع فيه الأهل ..
أنظري جيدا إنهم الرعب بعينه ..
إنهم ملائكة العذاب معهم حنوط من نار مآ أنتن ريحه ..
الم يكشف عنك غطآءك بعد ؟
((لَقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَاءكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ))إنهم يقولون أخرجي أيتها النفس الخبيثه ..
أخرجي إلى غضب وسخط من الله عز وجل !
((وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ وَالْمَلآئِكَةُ بَاسِطُواْ أَيْدِيهِمْ أَخْرِجُواْ أَنفُسَكُمُ الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنتُمْ تَقُولُونَ عَلَى اللّهِ غَيْرَ الْحَقِّ وَكُنتُمْ عَنْ آيَاتِهِ تَسْتَكْبِرُونَ ))
فاتقوا النار يا عباد الله ...
وتوبوا إلى الله توبة صادقة
قبل أن يبلغكم الموت
RuSpInA- Platine
Re: la mort
c est bien de penser à la mort. mais pas souvent. waamalou lidonyakom ka annakom taïchou abadenn waamilou li akhiratikom ka annakom tamoutou ghadenn (Fais comme si tu allais vivre pour toujours et fais comme si tu vas mourir demain)mestiri a écrit:je vous jure que j´aime la vie, mais je pense souvent à la mort et vous?
mezri- Platine
Re: la mort
Une vision Islamique de la mort
Par Dr. Abdallah Thomas Milcent
En tant que médecin généraliste françaisconverti à l’islam depuis dix-neuf ans, je ne me sens pas particulièrement qualifié pour parler d’un sujet aussi grave qui met en scène les bases mêmes des sciences de la foi musulmane : la ’Akida’. J’essaierai donc de donner un simple aperçu de la vision islamique de la mort mais j’invite les personnes intéressées à se renseigner plus avant auprès d’imams musulmans beaucoup plus compétents que moi. Il existe certaines divergences entre les savants concernant tel ou tel détail, j’ai voulu ici rester dans ce qui unit notre communauté plutôt que de rentrer dans ce qui risque de la diviser.
i introduction
Nous mourrons tous un jour, c’est inéluctable.
La conscience de la mort n’est pas le propre de l’être humain. On peut qualifier l’angoisse de la mort comme l’angoisse suprême, enfouie au plus profond de notre cerveau le plus ancien. Montrez à des poulets un couteau, vous constaterez immédiatement une augmentation de leur rythme cardiaque et une consommation accrue de leur réserve de graisse, ce qu’il est possible d’interpréter comme un stress causé par la conscience de sa disparition prochaine. Les religions et les philosophies sont des moyens mis à la disposition des hommes notamment pour maîtriser cette angoisse originelle.
La mort nous renvoie à notre fin inévitable. Philosophiquement, qui dit fin dit commencement et qui dit commencement dit création. Notre existence, mais aussi le monde dans lequel nous vivons est essentiellement précaire c’est à dire destiné à disparaître et cette précarité appelle la notion de Créateur.
Dieu, Allah en arabe, est par définition ce Créateur de l’univers et donc des créatures. En tant que créatures, nous sommes soumis au temps qui passe, Lui est le créateur du temps, Il ne lui est pas soumis, Il est éternel.
Notre mort constitue également la fin de notre passage dans ce monde précaire. Le credo monothéiste affirme qu’il existe une autre forme de vie après la mort, de même qu’il existait une vie avant notre naissance. Comme il est impossible de demander à un foetus d’imaginer le monde dans lequel il va naître, il nous est difficile d’imaginer un autre monde que le monde précaire dans lequel nous vivons.
Notre connaissance de la vie après la mort ne peut se faire qu’à travers le Créateur de l’univers. Dieu n’a pas créé ce monde en vain, il ne nous a pas abandonnés après nous avoir créés, il nous a envoyé
des prophètes, êtres humains choisis par Dieu pour nous transmettre les volontés du Créateur envers ses créatures.
ii l’être humain khalife (vicaire) de dieu sur terre
L’islam nous enseigne, par l’intermédiaire du Coran et des traditions prophétiques, que Dieu proposa d’abord aux montagnes de faire d’elles ses ’Khalifes’ sur terre mais, dans leur sagesse, et malgré leur puissance et leur stabilité, elles refusèrent. Le premier homme, Adam, dans son ignorance accepta.
Selon la vision islamique de notre univers précaire, Dieu confie à l’homme le Khalifat (la lieutenance, la gestion) de la Terre, pour cela, il lui a donné le libre arbitre qui est soutenu par la conscience, la morale et la responsabilité. Ces qualités lui permettent d’accéder à la connaissance du fonctionnement des choses, ce qui fait qu’il peut être supérieur aux anges auxquels Dieu demande de se prosterner devant Adam.
Mais l’homme a un ennemi, Satan, qui refuse par orgueil de se prosterner devant Adam malgré l’ordre divin. Il demande à Dieu, et obtient, un délai jusqu’au Jour du Jugement dernier pour tendre des pièges aux hommes et les faire dévier du chemin droit de l’adoration de leur Créateur. Ceux qui tomberont dans ses pièges le suivront en Enfer et ceux qui déjoueront ses pièges et adoreront leur Créateur iront au Paradis. C’est ainsi que Dieu a envoyé des prophètes aux êtres humains pour leur enseigner comment L’adorer, comment Le servir et comment déjouer les pièges de Satan. Le premier d’entre eux fut Adam, puis vinrent de très nombreux autres parmi lesquels Abraham, Moïse, Aaron, Isaac, Jacob, Joseph, tous les prophètes de l’Ancien Testament. L’islam reconnaît également la qualité de prophète à Jean Baptiste, le Saint Coran cite longuement la Vierge Marie. Jésus, fils de Marie est le Messie, il est un des principaux envoyés de Dieu mais le Coran nous informe qu’il ne sied pas à Dieu d’avoir un fils. Après Jésus, Dieu nous a envoyé le Sceau des prophètes et de la prophétie, Mohamed fils de Abdullah, prophète de l’islam qui nous a transmis le Saint Coran qui est la parole de Dieu directement révélée aux hommes. Outre les querelles dogmatiques, l’homme est sur terre pour adorer son Créateur en se mettant à Son service en faisant le bien. Le bien est que qui est décrit comme tel par les prophètes mais c’est aussi ce qui est reconnu par tous comme une bonne chose.
Par exemple, si j’aide une personne âgée à traverser la rue, tout le monde sera d’accord pour dire que c’est un bien. En faisant le bien, le croyant remplit sa mission de vicaire de Dieu sur terre et Dieu le récompense en le rendant heureux, en lui donnant une existence harmonieuse et en apaisant ses angoisses puis en le faisant rentrer au Paradis
La vie est donc cette courte période de notre existence totale durant laquelle nous avons la charge d’être vicaire de Dieu sur terre et durant laquelle nous disposons du libre arbitre qui nous permet de choisir entre le bien et le mal et d’agir en conséquence. Selon un célèbre Hadith (tradition du prophète), cette vie est comparable à l’ombre d’un arbre sous lequel le voyageur vient se reposer avant de reprendre sa route. Si l’homme est responsable de ses choix et de ses actes, il peut également compter sur la capacité qui lui est offerte durant cette vie de se repentir de ses péchés, car Dieu est Le Miséricordieux, il aime le repentir de ses serviteurs et aime leur pardonner et il est dit dans un hadith que ³tous les fils d¹Adam sont des pécheurs et le meilleur d¹entre eux est celui qui se repent (Hadith [sûr] rapporté par Tirmidi, Ibn Maja, Dalimi et Ibn Hambal.)
Mais le Coran nous prévient de faire bien attention à nos actes car c’est sur eux que nous serons jugés le Jour du Jugement dernier. La manière dont nous gérons la vie terrestre que Dieu nous accorde temporairement a une influence directe sur notre vie future dans l’au-delà.
iii chronologie de la mor
Le jour et l’heure de notre mort est décrétée par Dieu. L’Ange de la mort se présente alors et sépare notre âme de notre corps. Nous restons conscients et nous voyons et nous entendons mais il ne nous est plus possible d’agir et nous n’avons plus le choix du bien et du mal.
Nous assistons donc à nos funérailles et voyons la tombe qui se referme sur nous. Nous entendons ce que disent nos proches, nous pouvons leur répondre mais ni les humains ni les djinns (génies, êtres qui nous sont invisibles et qui vivent dans un monde parallèle au nôtre) ne peuvent nous entendre. Viennent alors deux anges qui nous posent trois questions sans qu’il nous soit possible de mentir ou de répondre à côté :
1. Qui était ton Seigneur ?
2. Quelle était tareligion ?
[3.Qui était ton prophète ?
De nos réponses ou absence de réponse dépends la suite des événements. Pour résumer, un bon musulman qui aura fait de très bonnes choses en évitant les péchés, verra ses bonnes actions le protéger du châtiment de la tombe. Par contre un hypocrite qui n’aura fait que de mauvaises choses expiera déjà en partie ses péchés dans la tombe. La notion de temps sera également plus ou moins élastique en fonction de nos mérites, séjour très court pour les bienfaisants, très long pour les malfaisants.
S’il ne nous est plus possible de faire le bien après la mort, il est possible de bénéficier d’un bien que quelqu’un ferait pour nous : Invocation à Dieu d’un musulman en faveur du mort, rattrapage du Hajj (pèlerinage à la Mecque), de jours de jeûne, distribution de richesses en notre nom, prières dans une mosquée que nous avons construite, distribution de biens et de services dans une institution charitable que nous avons fondée et dont nous avons assuré la pérennité.
Ce monde des morts, le Barzakh, est également précaire, il se termine également à la fin des temps lorsque Dieu décrète la résurrection dans une nouvelle création qui commence par le Jour du Jugement dernier.
Ce jour là, l’ange Asrafil, sur l’ordre du Créateur, soufflera dans une trompe qui nous ressuscitera. Nous nous réunions tous en un même lieu. Les animaux seront ressuscités pour qu’ils prennent leurs droits sur nous avant de disparaître. Le soleil sera très proche et nous aurons l’impression de pouvoir le toucher, il fera très chaud et nous transpirerons beaucoup, chacun déjà en fonction de ses bonnes ou mauvaises oeuvres.
Puis chaque communauté demandera à son prophète d’intercéder auprès de Dieu pour qu’Il accepte de commencer le jugement. Chacun des prophète rappellera qu’il a commis au moins une faute durant sa vie. Tous alors se retourneront vers le prophète de l’islam qui a
gardé la faveur d’une requête pour ce jour là. Il s’adressera à Dieu en Le louant et lui demandera de commencer le jugement.
Chaque être humain passera alors individuellement devant son créateur : les anges chargés de l’écriture de ses actes durant sa vie dérouleront leur rôle et chacun verra ce qu’il a fait.
L’ange de gauche pour les choses mauvaises et l’ange de droite pour les bonnes oeuvres. Il est dit que si la miséricorde divine se divisait en cent parts égales, Il en réserverait une pour ce monde matériel et quatre-vingt dix neuf pour le Jour du Jugement. Puis les hommes passeront sur le pont au dessus de l’Enfer et qui conduit au Paradis. Ceux qui ont fait beaucoup de bien le passeront en un clin d’œil tandis que les pécheurs progresseront difficilement certains trébuchant et tombant dans le feu de l’Enfer.
Ceux qui arriveront au Paradis découvriront un monde merveilleux qui n’obéira pas aux mêmes lois que ce monde matériel. Il nous est impossible de le décrire et de l’imaginer précisément. Chacun aura un corps nouveau éternellement jeune avec des signes distinctifs qui le fera reconnaître par ses contemporains d’ici bas.
Entrer au Paradis de Dieu est le but de tout musulman.
iv conséquences de l’omniprésence de la mort dans la vie d’un musulman
La conscience du déroulement exact de notre mort et surtout la conscience d’être jugé pour chacun de nos actes agit comme un
aiguillon poussant les croyants à toujours se remettre en question et à faire constamment plus de bien.
Évidemment, les musulmans, comme les autres êtres humains, commentent des péchés mais ils gardent l’espoir d’être pardonné par leur créateur en se repentant sans cesse. Les savants musulmans disent que la crainte de Dieu et l’espoir de Son pardon sont comme deux ailes qui permettent à la foi de s’élever.
Loin d’être paralysante, la crainte de Son châtiment constitue un puissant garde-fou pour le croyant que Satan tente. Elle lui permet de canaliser ses pulsions pour les utiliser comme moteur à faire le bien. En se transformant ainsi en serviteur actif de son Créateur, le musulman contribue à construire une société harmonieuse dans laquelle règnent paix, justice et fraternité.
Nous avons tous des angoisses. Si nous n’en avions pas, nous ne nous lèverions pas le matin pour aller travailler, on est si bien dans son lit douillet ! L’islam nous permet de domestiquer nos angoisses, notamment notre angoisse de la mort pour la transformer en un moteur au service du bien.
Par Dr. Abdallah Thomas Milcent
En tant que médecin généraliste françaisconverti à l’islam depuis dix-neuf ans, je ne me sens pas particulièrement qualifié pour parler d’un sujet aussi grave qui met en scène les bases mêmes des sciences de la foi musulmane : la ’Akida’. J’essaierai donc de donner un simple aperçu de la vision islamique de la mort mais j’invite les personnes intéressées à se renseigner plus avant auprès d’imams musulmans beaucoup plus compétents que moi. Il existe certaines divergences entre les savants concernant tel ou tel détail, j’ai voulu ici rester dans ce qui unit notre communauté plutôt que de rentrer dans ce qui risque de la diviser.
i introduction
Nous mourrons tous un jour, c’est inéluctable.
La conscience de la mort n’est pas le propre de l’être humain. On peut qualifier l’angoisse de la mort comme l’angoisse suprême, enfouie au plus profond de notre cerveau le plus ancien. Montrez à des poulets un couteau, vous constaterez immédiatement une augmentation de leur rythme cardiaque et une consommation accrue de leur réserve de graisse, ce qu’il est possible d’interpréter comme un stress causé par la conscience de sa disparition prochaine. Les religions et les philosophies sont des moyens mis à la disposition des hommes notamment pour maîtriser cette angoisse originelle.
La mort nous renvoie à notre fin inévitable. Philosophiquement, qui dit fin dit commencement et qui dit commencement dit création. Notre existence, mais aussi le monde dans lequel nous vivons est essentiellement précaire c’est à dire destiné à disparaître et cette précarité appelle la notion de Créateur.
Dieu, Allah en arabe, est par définition ce Créateur de l’univers et donc des créatures. En tant que créatures, nous sommes soumis au temps qui passe, Lui est le créateur du temps, Il ne lui est pas soumis, Il est éternel.
Notre mort constitue également la fin de notre passage dans ce monde précaire. Le credo monothéiste affirme qu’il existe une autre forme de vie après la mort, de même qu’il existait une vie avant notre naissance. Comme il est impossible de demander à un foetus d’imaginer le monde dans lequel il va naître, il nous est difficile d’imaginer un autre monde que le monde précaire dans lequel nous vivons.
Notre connaissance de la vie après la mort ne peut se faire qu’à travers le Créateur de l’univers. Dieu n’a pas créé ce monde en vain, il ne nous a pas abandonnés après nous avoir créés, il nous a envoyé
des prophètes, êtres humains choisis par Dieu pour nous transmettre les volontés du Créateur envers ses créatures.
ii l’être humain khalife (vicaire) de dieu sur terre
L’islam nous enseigne, par l’intermédiaire du Coran et des traditions prophétiques, que Dieu proposa d’abord aux montagnes de faire d’elles ses ’Khalifes’ sur terre mais, dans leur sagesse, et malgré leur puissance et leur stabilité, elles refusèrent. Le premier homme, Adam, dans son ignorance accepta.
Selon la vision islamique de notre univers précaire, Dieu confie à l’homme le Khalifat (la lieutenance, la gestion) de la Terre, pour cela, il lui a donné le libre arbitre qui est soutenu par la conscience, la morale et la responsabilité. Ces qualités lui permettent d’accéder à la connaissance du fonctionnement des choses, ce qui fait qu’il peut être supérieur aux anges auxquels Dieu demande de se prosterner devant Adam.
Mais l’homme a un ennemi, Satan, qui refuse par orgueil de se prosterner devant Adam malgré l’ordre divin. Il demande à Dieu, et obtient, un délai jusqu’au Jour du Jugement dernier pour tendre des pièges aux hommes et les faire dévier du chemin droit de l’adoration de leur Créateur. Ceux qui tomberont dans ses pièges le suivront en Enfer et ceux qui déjoueront ses pièges et adoreront leur Créateur iront au Paradis. C’est ainsi que Dieu a envoyé des prophètes aux êtres humains pour leur enseigner comment L’adorer, comment Le servir et comment déjouer les pièges de Satan. Le premier d’entre eux fut Adam, puis vinrent de très nombreux autres parmi lesquels Abraham, Moïse, Aaron, Isaac, Jacob, Joseph, tous les prophètes de l’Ancien Testament. L’islam reconnaît également la qualité de prophète à Jean Baptiste, le Saint Coran cite longuement la Vierge Marie. Jésus, fils de Marie est le Messie, il est un des principaux envoyés de Dieu mais le Coran nous informe qu’il ne sied pas à Dieu d’avoir un fils. Après Jésus, Dieu nous a envoyé le Sceau des prophètes et de la prophétie, Mohamed fils de Abdullah, prophète de l’islam qui nous a transmis le Saint Coran qui est la parole de Dieu directement révélée aux hommes. Outre les querelles dogmatiques, l’homme est sur terre pour adorer son Créateur en se mettant à Son service en faisant le bien. Le bien est que qui est décrit comme tel par les prophètes mais c’est aussi ce qui est reconnu par tous comme une bonne chose.
Par exemple, si j’aide une personne âgée à traverser la rue, tout le monde sera d’accord pour dire que c’est un bien. En faisant le bien, le croyant remplit sa mission de vicaire de Dieu sur terre et Dieu le récompense en le rendant heureux, en lui donnant une existence harmonieuse et en apaisant ses angoisses puis en le faisant rentrer au Paradis
La vie est donc cette courte période de notre existence totale durant laquelle nous avons la charge d’être vicaire de Dieu sur terre et durant laquelle nous disposons du libre arbitre qui nous permet de choisir entre le bien et le mal et d’agir en conséquence. Selon un célèbre Hadith (tradition du prophète), cette vie est comparable à l’ombre d’un arbre sous lequel le voyageur vient se reposer avant de reprendre sa route. Si l’homme est responsable de ses choix et de ses actes, il peut également compter sur la capacité qui lui est offerte durant cette vie de se repentir de ses péchés, car Dieu est Le Miséricordieux, il aime le repentir de ses serviteurs et aime leur pardonner et il est dit dans un hadith que ³tous les fils d¹Adam sont des pécheurs et le meilleur d¹entre eux est celui qui se repent (Hadith [sûr] rapporté par Tirmidi, Ibn Maja, Dalimi et Ibn Hambal.)
Mais le Coran nous prévient de faire bien attention à nos actes car c’est sur eux que nous serons jugés le Jour du Jugement dernier. La manière dont nous gérons la vie terrestre que Dieu nous accorde temporairement a une influence directe sur notre vie future dans l’au-delà.
iii chronologie de la mor
Le jour et l’heure de notre mort est décrétée par Dieu. L’Ange de la mort se présente alors et sépare notre âme de notre corps. Nous restons conscients et nous voyons et nous entendons mais il ne nous est plus possible d’agir et nous n’avons plus le choix du bien et du mal.
Nous assistons donc à nos funérailles et voyons la tombe qui se referme sur nous. Nous entendons ce que disent nos proches, nous pouvons leur répondre mais ni les humains ni les djinns (génies, êtres qui nous sont invisibles et qui vivent dans un monde parallèle au nôtre) ne peuvent nous entendre. Viennent alors deux anges qui nous posent trois questions sans qu’il nous soit possible de mentir ou de répondre à côté :
1. Qui était ton Seigneur ?
2. Quelle était tareligion ?
[3.Qui était ton prophète ?
De nos réponses ou absence de réponse dépends la suite des événements. Pour résumer, un bon musulman qui aura fait de très bonnes choses en évitant les péchés, verra ses bonnes actions le protéger du châtiment de la tombe. Par contre un hypocrite qui n’aura fait que de mauvaises choses expiera déjà en partie ses péchés dans la tombe. La notion de temps sera également plus ou moins élastique en fonction de nos mérites, séjour très court pour les bienfaisants, très long pour les malfaisants.
S’il ne nous est plus possible de faire le bien après la mort, il est possible de bénéficier d’un bien que quelqu’un ferait pour nous : Invocation à Dieu d’un musulman en faveur du mort, rattrapage du Hajj (pèlerinage à la Mecque), de jours de jeûne, distribution de richesses en notre nom, prières dans une mosquée que nous avons construite, distribution de biens et de services dans une institution charitable que nous avons fondée et dont nous avons assuré la pérennité.
Ce monde des morts, le Barzakh, est également précaire, il se termine également à la fin des temps lorsque Dieu décrète la résurrection dans une nouvelle création qui commence par le Jour du Jugement dernier.
Ce jour là, l’ange Asrafil, sur l’ordre du Créateur, soufflera dans une trompe qui nous ressuscitera. Nous nous réunions tous en un même lieu. Les animaux seront ressuscités pour qu’ils prennent leurs droits sur nous avant de disparaître. Le soleil sera très proche et nous aurons l’impression de pouvoir le toucher, il fera très chaud et nous transpirerons beaucoup, chacun déjà en fonction de ses bonnes ou mauvaises oeuvres.
Puis chaque communauté demandera à son prophète d’intercéder auprès de Dieu pour qu’Il accepte de commencer le jugement. Chacun des prophète rappellera qu’il a commis au moins une faute durant sa vie. Tous alors se retourneront vers le prophète de l’islam qui a
gardé la faveur d’une requête pour ce jour là. Il s’adressera à Dieu en Le louant et lui demandera de commencer le jugement.
Chaque être humain passera alors individuellement devant son créateur : les anges chargés de l’écriture de ses actes durant sa vie dérouleront leur rôle et chacun verra ce qu’il a fait.
L’ange de gauche pour les choses mauvaises et l’ange de droite pour les bonnes oeuvres. Il est dit que si la miséricorde divine se divisait en cent parts égales, Il en réserverait une pour ce monde matériel et quatre-vingt dix neuf pour le Jour du Jugement. Puis les hommes passeront sur le pont au dessus de l’Enfer et qui conduit au Paradis. Ceux qui ont fait beaucoup de bien le passeront en un clin d’œil tandis que les pécheurs progresseront difficilement certains trébuchant et tombant dans le feu de l’Enfer.
Ceux qui arriveront au Paradis découvriront un monde merveilleux qui n’obéira pas aux mêmes lois que ce monde matériel. Il nous est impossible de le décrire et de l’imaginer précisément. Chacun aura un corps nouveau éternellement jeune avec des signes distinctifs qui le fera reconnaître par ses contemporains d’ici bas.
Entrer au Paradis de Dieu est le but de tout musulman.
iv conséquences de l’omniprésence de la mort dans la vie d’un musulman
La conscience du déroulement exact de notre mort et surtout la conscience d’être jugé pour chacun de nos actes agit comme un
aiguillon poussant les croyants à toujours se remettre en question et à faire constamment plus de bien.
Évidemment, les musulmans, comme les autres êtres humains, commentent des péchés mais ils gardent l’espoir d’être pardonné par leur créateur en se repentant sans cesse. Les savants musulmans disent que la crainte de Dieu et l’espoir de Son pardon sont comme deux ailes qui permettent à la foi de s’élever.
Loin d’être paralysante, la crainte de Son châtiment constitue un puissant garde-fou pour le croyant que Satan tente. Elle lui permet de canaliser ses pulsions pour les utiliser comme moteur à faire le bien. En se transformant ainsi en serviteur actif de son Créateur, le musulman contribue à construire une société harmonieuse dans laquelle règnent paix, justice et fraternité.
Nous avons tous des angoisses. Si nous n’en avions pas, nous ne nous lèverions pas le matin pour aller travailler, on est si bien dans son lit douillet ! L’islam nous permet de domestiquer nos angoisses, notamment notre angoisse de la mort pour la transformer en un moteur au service du bien.
Mestiri YSL- Argent
Re: la mort
قبل وفاة الرسول علية الصلاة والسلام كانت حجة الوداع وبعدها نزل قول الله عز وجل
( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا )
فبكي أبو بكر الصديق عند سماعه هذه الآيه.. فقالوا له ما يبكيك يا أبو بكر
أنها آية مثل كل آيه نزلت علي الرسول صلى الله عليه وسلم .. فقال : هذا
نعي رسول الله .
وعاد الرسول صلى الله عليه وسلم .. وقبل الوفاه بـ 9 أيام نزلت آخر ايه من القرآن
( واتقوا يوما ترجعون فيه الي الله ثم توفي كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون) .
وبدأ الوجع يظهر علي الرسول صلى الله عليه وسلم فقال : ( أريد أن أزور شهداء أحد ) فذهب الي شهداء أحد ووقف علي قبور الشهداء وقال :
( السلام عليكم يا شهداء أحد، أنتم السابقون وإنا إنشاء الله بكم لاحقون، وإني إنشاء الله بكم لاحق ).
وأثناء رجوعه من الزياره بكى رسول الله صلى الله عليه وسلم قالوا ما يبكيك يا رسول الله ؟ قال
اشتقت إلى إخواني ) ، قالوا : أولسنا إخوانك يا رسول الله ؟ قال :
( لا أنتم أصحابي، أما إخواني فقوم يأتون من بعدي يؤمنون بي ولم يروني ) .
اللهم إنا نسألك أن نكون منهم
وعاد الرسول صلى الله عليه وسلم ، وقبل الوفاه بـ 3 أيام بدأ الوجع يشتد
عليه وكان في بيت السيده ميمونه ، فقال: ( اجمعوا زوجاتي ) ، فجمعت
الزوجات ، فقال النبي:
( أتأذنون لي أن أمرض في بيت عائشه ؟ ) فقلن: أذن لك يا رسول الله فأراد
أن يقوم فما استطاع فجاء علي بن أبي طالب والفضل بن العباس فحملا النبي
وخرجوا به من حجرة السيده ميمونه الي حجرة السيدة عائشة فرآه الصحابة على هذا الحال لأول مره .. فيبدأ الصحابه في السؤال بهلع:
ماذا أحل برسول الله.. ماذا أحل برسول الله. فتجمع الناس في المسجد وامتلأ وتزاحم الناس عليه.
( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا )
فبكي أبو بكر الصديق عند سماعه هذه الآيه.. فقالوا له ما يبكيك يا أبو بكر
أنها آية مثل كل آيه نزلت علي الرسول صلى الله عليه وسلم .. فقال : هذا
نعي رسول الله .
وعاد الرسول صلى الله عليه وسلم .. وقبل الوفاه بـ 9 أيام نزلت آخر ايه من القرآن
( واتقوا يوما ترجعون فيه الي الله ثم توفي كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون) .
وبدأ الوجع يظهر علي الرسول صلى الله عليه وسلم فقال : ( أريد أن أزور شهداء أحد ) فذهب الي شهداء أحد ووقف علي قبور الشهداء وقال :
( السلام عليكم يا شهداء أحد، أنتم السابقون وإنا إنشاء الله بكم لاحقون، وإني إنشاء الله بكم لاحق ).
وأثناء رجوعه من الزياره بكى رسول الله صلى الله عليه وسلم قالوا ما يبكيك يا رسول الله ؟ قال
اشتقت إلى إخواني ) ، قالوا : أولسنا إخوانك يا رسول الله ؟ قال :
( لا أنتم أصحابي، أما إخواني فقوم يأتون من بعدي يؤمنون بي ولم يروني ) .
اللهم إنا نسألك أن نكون منهم
وعاد الرسول صلى الله عليه وسلم ، وقبل الوفاه بـ 3 أيام بدأ الوجع يشتد
عليه وكان في بيت السيده ميمونه ، فقال: ( اجمعوا زوجاتي ) ، فجمعت
الزوجات ، فقال النبي:
( أتأذنون لي أن أمرض في بيت عائشه ؟ ) فقلن: أذن لك يا رسول الله فأراد
أن يقوم فما استطاع فجاء علي بن أبي طالب والفضل بن العباس فحملا النبي
وخرجوا به من حجرة السيده ميمونه الي حجرة السيدة عائشة فرآه الصحابة على هذا الحال لأول مره .. فيبدأ الصحابه في السؤال بهلع:
ماذا أحل برسول الله.. ماذا أحل برسول الله. فتجمع الناس في المسجد وامتلأ وتزاحم الناس عليه.
Dernière édition par Mestiri YSL le Jeu 18 Déc - 14:45, édité 1 fois
Mestiri YSL- Argent
Re: la mort
فبدأ العرق يتصبب من النبي بغزاره، فقالت السيدة عائشة : لم أر في حياتي
أحد يتصبب عرقا بهذا الشكل . فتقول: كنت آخذ بيد النبي وأمسح بها وجهه،
لأن يد النبي أكرم وأطيب من يدي. وتقول : فأسمعه يقول لا اله إلا الله
، إن للموت لسكرات ). فتقول السيده عائشه : فكثر اللغط ( أي الحديث ) في
المسجد اشفاقا علي الرسول صلى الله عليه وسلم فقال النبي ماهذا ؟ ) .
فقالوا : يارسول الله ، يخافون عليك . فقال : ( احملوني إليهم ) . فأراد
أن يقوم فما استطاع ، فصبوا عليه 7 قرب من الماء حتي يفيق . فحمل النبي
وصعد إلي المنبر.. آخر خطبه لرسول الله و آخر كلمات له:
فقال النبي : ( أيها الناس، كأنكم تخافون علي ) فقالوا : نعم يارسول الله . فقال :
( أيها الناس، موعدكم معي ليس الدنيا، موعدكم معي عند الحوض..
والله لكأني أنظر اليه من مقامي هذا. أيها الناس، والله ما الفقر أخشى
عليكم، ولكني أخشى عليكم الدنيا أن تنافسوها كما تنافسها الذين من قبلكم،
فتهلككم كما أهلكتهم ) .
ثم قال أيها الناس ، الله الله في الصلاه ، الله الله في الصلاه )
بمعني أستحلفكم بالله العظيم أن تحافظوا علي الصلاه ، وظل يرددها ، ثم قال
:
( أيها الناس، اتقوا الله في النساء، اتقوا الله في النساء، اوصيكم بالنساء خيرا )
ثم قال أيها الناس إن عبدا خيره الله بين الدنيا وبين ما عند الله ،
فاختار ما عند الله ) فلم يفهم أحد قصده من هذه الجمله ، وكان يقصد نفسه ،
سيدنا أبوبكر هو
الوحيد الذي فهم هذه الجمله ، فانفجر بالبكاء وعلي نحيبه ، ووقف وقاطع
النبي وقال : فديناك بآبائنا ، فديناك بأمهاتنا ، فديناء بأولادنا ،
فديناك بأزواجنا ، فديناك بأموالنا ، وظل يرددها ..
أحد يتصبب عرقا بهذا الشكل . فتقول: كنت آخذ بيد النبي وأمسح بها وجهه،
لأن يد النبي أكرم وأطيب من يدي. وتقول : فأسمعه يقول لا اله إلا الله
، إن للموت لسكرات ). فتقول السيده عائشه : فكثر اللغط ( أي الحديث ) في
المسجد اشفاقا علي الرسول صلى الله عليه وسلم فقال النبي ماهذا ؟ ) .
فقالوا : يارسول الله ، يخافون عليك . فقال : ( احملوني إليهم ) . فأراد
أن يقوم فما استطاع ، فصبوا عليه 7 قرب من الماء حتي يفيق . فحمل النبي
وصعد إلي المنبر.. آخر خطبه لرسول الله و آخر كلمات له:
فقال النبي : ( أيها الناس، كأنكم تخافون علي ) فقالوا : نعم يارسول الله . فقال :
( أيها الناس، موعدكم معي ليس الدنيا، موعدكم معي عند الحوض..
والله لكأني أنظر اليه من مقامي هذا. أيها الناس، والله ما الفقر أخشى
عليكم، ولكني أخشى عليكم الدنيا أن تنافسوها كما تنافسها الذين من قبلكم،
فتهلككم كما أهلكتهم ) .
ثم قال أيها الناس ، الله الله في الصلاه ، الله الله في الصلاه )
بمعني أستحلفكم بالله العظيم أن تحافظوا علي الصلاه ، وظل يرددها ، ثم قال
:
( أيها الناس، اتقوا الله في النساء، اتقوا الله في النساء، اوصيكم بالنساء خيرا )
ثم قال أيها الناس إن عبدا خيره الله بين الدنيا وبين ما عند الله ،
فاختار ما عند الله ) فلم يفهم أحد قصده من هذه الجمله ، وكان يقصد نفسه ،
سيدنا أبوبكر هو
الوحيد الذي فهم هذه الجمله ، فانفجر بالبكاء وعلي نحيبه ، ووقف وقاطع
النبي وقال : فديناك بآبائنا ، فديناك بأمهاتنا ، فديناء بأولادنا ،
فديناك بأزواجنا ، فديناك بأموالنا ، وظل يرددها ..
Dernière édition par Mestiri YSL le Jeu 18 Déc - 14:44, édité 1 fois
Mestiri YSL- Argent
Re: la mort
فنظر الناس إلي أبو بكر ، كيف يقاطع النبي .. فأخذ النبي يدافع عن أبو بكر
قائلا أيها الناس ، دعوا أبوبكر ، فما منكم من أحد كان له عندنا من
فضل إلا كافأناه به ، إلا أبوبكر لم أستطع مكافأته ، فتركت مكافأته إلي
الله عز وجل ، كل الأبواب إلي المسجد تسد إلا باب أبوبكر لا يسد أبدا )
وأخيرا قبل نزوله من المنبر .. بدأ الرسول صلى الله عليه وسلم بالدعاء للمسلمين قبل الوفاه كآخر دعوات لهم ، فقال :
( أوآكم الله ، حفظكم الله ، نصركم الله ، ثبتكم الله ، أيدكم الله ) ..
وآخر كلمه قالها ، آخر كلمه موجهه للأمه من علي منبره قبل نزوله ، قال :
( أيها الناس ، أقرأوا مني السلام كل من تبعني من أمتي إلي يوم القيامه ) .
وحمل مرة أخري إلي بيته. وهو هناك دخل عليه عبد الرحمن بن أبي بكر وفي يده
سواك، فظل النبي ينظر الي السواك ولكنه لم يستطيع ان يطلبه من شدة مرضه.
ففهمت السيده عائشه من نظرة النبي، فأخذت السواك من عبد الرحمن ووضعته في
فم النبي، فلم يستطع أن يستاك به، فأخذته من النبي وجعلت تلينه بفمها
وردته للنبي مره أخري حتى يكون طريا عليه فقالت : كان آخر شئ دخل جوف
النبي هو ريقي ، فكان من فضل الله علي أن جمع بين ريقي وريق النبي قبل أن
يموت .
تقول السيده عائشه : ثم دخل فاطمه بنت النبي ، فلما دخلت بكت ، لأن النبي
لم يستطع القيام ، لأنه كان يقبلها بين عينيها كلما جاءت إليه .. فقال
النبي :
( ادنو مني يا فاطمه ) فحدثها النبي في أذنها ، فبكت أكثر . فلما بكت قال لها النبي أدنو مني يا فاطمه ) فحدثها مره أخري في
اذنها ، فضحكت ..... ( بعد وفاته سئلت ماذا قال لك النبي ، فقالت : قال لي
في المره الأولي يا فاطمه ، إني ميت الليله ) فبكيت ، فلما وجدني أبكي
قال يا فاطمه ، أنتي أول أهلي لحاقا بي ) فضحكت .
تقول السيده عائشه : ثم قال النبي أخرجوا من عندي في البيت ) وقال :
( ادنو مني يا عائشه )
فنام النبي علي صدر زوجته ، ويرفع يده للسماء ويقول :
( بل الرفيق الأعلي، بل الرفيق الأعلي ) .. تقول السيده عائشه: فعرفت أنه يخير.
قائلا أيها الناس ، دعوا أبوبكر ، فما منكم من أحد كان له عندنا من
فضل إلا كافأناه به ، إلا أبوبكر لم أستطع مكافأته ، فتركت مكافأته إلي
الله عز وجل ، كل الأبواب إلي المسجد تسد إلا باب أبوبكر لا يسد أبدا )
وأخيرا قبل نزوله من المنبر .. بدأ الرسول صلى الله عليه وسلم بالدعاء للمسلمين قبل الوفاه كآخر دعوات لهم ، فقال :
( أوآكم الله ، حفظكم الله ، نصركم الله ، ثبتكم الله ، أيدكم الله ) ..
وآخر كلمه قالها ، آخر كلمه موجهه للأمه من علي منبره قبل نزوله ، قال :
( أيها الناس ، أقرأوا مني السلام كل من تبعني من أمتي إلي يوم القيامه ) .
وحمل مرة أخري إلي بيته. وهو هناك دخل عليه عبد الرحمن بن أبي بكر وفي يده
سواك، فظل النبي ينظر الي السواك ولكنه لم يستطيع ان يطلبه من شدة مرضه.
ففهمت السيده عائشه من نظرة النبي، فأخذت السواك من عبد الرحمن ووضعته في
فم النبي، فلم يستطع أن يستاك به، فأخذته من النبي وجعلت تلينه بفمها
وردته للنبي مره أخري حتى يكون طريا عليه فقالت : كان آخر شئ دخل جوف
النبي هو ريقي ، فكان من فضل الله علي أن جمع بين ريقي وريق النبي قبل أن
يموت .
تقول السيده عائشه : ثم دخل فاطمه بنت النبي ، فلما دخلت بكت ، لأن النبي
لم يستطع القيام ، لأنه كان يقبلها بين عينيها كلما جاءت إليه .. فقال
النبي :
( ادنو مني يا فاطمه ) فحدثها النبي في أذنها ، فبكت أكثر . فلما بكت قال لها النبي أدنو مني يا فاطمه ) فحدثها مره أخري في
اذنها ، فضحكت ..... ( بعد وفاته سئلت ماذا قال لك النبي ، فقالت : قال لي
في المره الأولي يا فاطمه ، إني ميت الليله ) فبكيت ، فلما وجدني أبكي
قال يا فاطمه ، أنتي أول أهلي لحاقا بي ) فضحكت .
تقول السيده عائشه : ثم قال النبي أخرجوا من عندي في البيت ) وقال :
( ادنو مني يا عائشه )
فنام النبي علي صدر زوجته ، ويرفع يده للسماء ويقول :
( بل الرفيق الأعلي، بل الرفيق الأعلي ) .. تقول السيده عائشه: فعرفت أنه يخير.
Dernière édition par Mestiri YSL le Jeu 18 Déc - 14:44, édité 1 fois
Mestiri YSL- Argent
Re: la mort
دخل سيدنا جبريل علي النبي وقال : يارسول الله ، ملك الموت بالباب ،
يستأذن أن يدخل عليك ، وما استأذن علي أحد من قبلك . فقال النبي ائذن
له يا جبريل )
فدخل ملك الموت علي النبي وقال : السلام عليك يا رسول الله ، أرسلني الله
أخيرك ، بين البقاء في الدنيا وبين أن تلحق بالله . فقال النبي :
( بل الرفيق الأعلى ، بل الرفيق الأعلى )
ووقف ملك الموت عند رأس النبي وقال : أيتها الروح الطيبه ، روح محمد بن
عبد الله ، أخرجي إلي رضا من الله و رضوان ورب راض غير غضبان ...
تقول السيده عائشه: فسقطت يد النبي وثقلت رأسه في صدري ، فعرفت أنه قد مات ... فلم أدري ما أفعل ، فما كان مني غير أن خرجت من حجرتي
وفتحت بابي الذي يطل علي الرجال في المسجد وأقول مات رسول الله ، مات رسول
الله . تقول: فانفجر المسجد بالبكاء. فهذا علي بن أبي طالب أقعد، وهذا
عثمان بن عفان كالصبي يؤخذ بيده يمني ويسري وهذا عمر بن الخطاب يرفع سيفه
ويقول من قال أنه قد مات قطعت رأسه، إنه ذهب للقاء ربه كما ذهب موسي للقاء
ربه وسيعود ويقتل من قال أنه قد مات. أما أثبت الناس فكان أبوبكر الصديق
رضي الله عنه دخل علي النبي واحتضنه وقال :
وآآآ خليلاه ، وآآآصفياه ، وآآآ حبيباه ، وآآآ نبياه . وقبل النبي وقال: طبت حيا وطبت ميتا يا رسول الله.
ثم خرج يقول : من كان يعبد محمد فإن محمدا قد مات ، ومن كان يعبد الله فإن
الله حي لا يموت ... ويسقط السيف من يد عمر بن الخطاب، يقول: فعرفت أنه قد
مات... ويقول: فخرجت أجري أبحث عن مكان أجلس فيه وحدي لأبكي وحدي....
ودفن النبي والسيده فاطمه تقول : أطابت أنفسكم أن تحثوا التراب علي وجه النبي ... ووقفت تنعي النبي وتقول:
يا أبتاه ، أجاب ربا دعاه ، يا أبتاه ، جنة الفردوس مأواه ، يا أبتاه ، الى جبريل ننعاه .
يستأذن أن يدخل عليك ، وما استأذن علي أحد من قبلك . فقال النبي ائذن
له يا جبريل )
فدخل ملك الموت علي النبي وقال : السلام عليك يا رسول الله ، أرسلني الله
أخيرك ، بين البقاء في الدنيا وبين أن تلحق بالله . فقال النبي :
( بل الرفيق الأعلى ، بل الرفيق الأعلى )
ووقف ملك الموت عند رأس النبي وقال : أيتها الروح الطيبه ، روح محمد بن
عبد الله ، أخرجي إلي رضا من الله و رضوان ورب راض غير غضبان ...
تقول السيده عائشه: فسقطت يد النبي وثقلت رأسه في صدري ، فعرفت أنه قد مات ... فلم أدري ما أفعل ، فما كان مني غير أن خرجت من حجرتي
وفتحت بابي الذي يطل علي الرجال في المسجد وأقول مات رسول الله ، مات رسول
الله . تقول: فانفجر المسجد بالبكاء. فهذا علي بن أبي طالب أقعد، وهذا
عثمان بن عفان كالصبي يؤخذ بيده يمني ويسري وهذا عمر بن الخطاب يرفع سيفه
ويقول من قال أنه قد مات قطعت رأسه، إنه ذهب للقاء ربه كما ذهب موسي للقاء
ربه وسيعود ويقتل من قال أنه قد مات. أما أثبت الناس فكان أبوبكر الصديق
رضي الله عنه دخل علي النبي واحتضنه وقال :
وآآآ خليلاه ، وآآآصفياه ، وآآآ حبيباه ، وآآآ نبياه . وقبل النبي وقال: طبت حيا وطبت ميتا يا رسول الله.
ثم خرج يقول : من كان يعبد محمد فإن محمدا قد مات ، ومن كان يعبد الله فإن
الله حي لا يموت ... ويسقط السيف من يد عمر بن الخطاب، يقول: فعرفت أنه قد
مات... ويقول: فخرجت أجري أبحث عن مكان أجلس فيه وحدي لأبكي وحدي....
ودفن النبي والسيده فاطمه تقول : أطابت أنفسكم أن تحثوا التراب علي وجه النبي ... ووقفت تنعي النبي وتقول:
يا أبتاه ، أجاب ربا دعاه ، يا أبتاه ، جنة الفردوس مأواه ، يا أبتاه ، الى جبريل ننعاه .
Mestiri YSL- Argent
Re: la mort
Mestiri YSL a écrit:قبل وفاة الرسول علية الصلات والسلام كانت حجة الوداع وبعدها نزل قول الله عز وجل
( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا )
في هذا المكان الكريم أقام رسول الله صلّى الله عليه وسلّم خطبة الوداع
Adminos- admin
Sujets similaires
» Mort de Bourguiba, 12 ans déjà
» Mariée ..avec un mort !!
» Paul le poulpe est mort
» condamné à la peine de mort pour vol
» Lardé à mort devant son lycée !
» Mariée ..avec un mort !!
» Paul le poulpe est mort
» condamné à la peine de mort pour vol
» Lardé à mort devant son lycée !
Page 1 sur 1
Permission de ce forum:
Vous ne pouvez pas répondre aux sujets dans ce forum