Une triste histoire à 15 ans ! (je ne le crois pas quand meme)
2 participants
Page 1 sur 1
Une triste histoire à 15 ans ! (je ne le crois pas quand meme)
في قصة بدأت في ليبيا بالاغتصاب وانتهت بتونس بالزواج من مسن: " صفية الليبية" اختطفها "القذافي" واغتصبها خمس سنوات
في قضية مشابهة للتونسية أنوشكا التي هام بها القذافي واختطفها لولا قيام والدتها بطلب تدخل أجنبي ساعدها على استعادتها كشفت جريدة «لوموند» الفرنسية من خلال تحقيق أجراه مراسلها في طرابلس مأساة إنسانية لشابة ليبية تدعى "صفية" فتاة لم تتجاوز 22 ربيعا،بدأت ماساتها في ليبيا وانتهت في تونس بعد ان زوجتها والدتها من نسيب ارمل لها وكبير في السن مقيم هناك.
وقد روت صفية تفاصيل أسرها واغتصابها من قبل القذافي طوال خمس سنوات قائلة «كان عمري 15 عاما، حين انتقلت عائلتي للعيش في مدينة سرت مسقط رأس القذافي، وقد تم اختياري من قبل مدير المعهد الذي كنت أدرس فيه لتقديم باقة من الورود بمناسبة زيارة العقيد للمؤسسة التربوية وحين قدمت للقذافي باقة الورود بادلني الابتسامة، وربت على كتفي ومسح شعري في إشارة ضمنية لحارساته الشخصياتاللواتي قدمن لوالدتي بعد يوم واحد ليخبرنها أن القذافي يرغب في رؤيتي وبأنه يريد أن يقدم لها هدية، ليتم بعدها اقتيادي في سيارة باتجاه الصحراء الليبية الى حيث ينصب القذافي خيمته بهدف الصيد والاستجمام.
ومن تلميذة تحولت صفية الى عشيقة القذافي التي هتك عرضها وادخلها عالم المجون في باب العزيزية بطرابلس، ليبدأ في اغتصابها بكل «وحشية وسادية» على حد وصفهاقائلة في الإطار:"لقد أصبحت أسيرة شهوات العقيد الجنسية الشاذة، ولم أتمكن من الهرب طيلة 5 سنوات»، واقتسمت إحدى غرف النوم في قصر القذافي بباب العزيزية مع احدى القاصرات الليبيات.
وقالت صفية ان عائلتها كانت على علم بما يجري لها، لكنها (العائلة) كانت مجبرة على السكوت، فحياتها كانت على المحك.
وفي 2009 تمكنت صفية من الهرب، بعد تنكرها في زي عجوز، بمعية أحد الأصدقاء، لتسافر بعدها لفرنسا بشكل سري لتعود
بعد اندلاع الثورة وتعجز عن محو تلك الذكريات السوداء التي تطاردها حتى اللحظة.
في قضية مشابهة للتونسية أنوشكا التي هام بها القذافي واختطفها لولا قيام والدتها بطلب تدخل أجنبي ساعدها على استعادتها كشفت جريدة «لوموند» الفرنسية من خلال تحقيق أجراه مراسلها في طرابلس مأساة إنسانية لشابة ليبية تدعى "صفية" فتاة لم تتجاوز 22 ربيعا،بدأت ماساتها في ليبيا وانتهت في تونس بعد ان زوجتها والدتها من نسيب ارمل لها وكبير في السن مقيم هناك.
وقد روت صفية تفاصيل أسرها واغتصابها من قبل القذافي طوال خمس سنوات قائلة «كان عمري 15 عاما، حين انتقلت عائلتي للعيش في مدينة سرت مسقط رأس القذافي، وقد تم اختياري من قبل مدير المعهد الذي كنت أدرس فيه لتقديم باقة من الورود بمناسبة زيارة العقيد للمؤسسة التربوية وحين قدمت للقذافي باقة الورود بادلني الابتسامة، وربت على كتفي ومسح شعري في إشارة ضمنية لحارساته الشخصياتاللواتي قدمن لوالدتي بعد يوم واحد ليخبرنها أن القذافي يرغب في رؤيتي وبأنه يريد أن يقدم لها هدية، ليتم بعدها اقتيادي في سيارة باتجاه الصحراء الليبية الى حيث ينصب القذافي خيمته بهدف الصيد والاستجمام.
ومن تلميذة تحولت صفية الى عشيقة القذافي التي هتك عرضها وادخلها عالم المجون في باب العزيزية بطرابلس، ليبدأ في اغتصابها بكل «وحشية وسادية» على حد وصفهاقائلة في الإطار:"لقد أصبحت أسيرة شهوات العقيد الجنسية الشاذة، ولم أتمكن من الهرب طيلة 5 سنوات»، واقتسمت إحدى غرف النوم في قصر القذافي بباب العزيزية مع احدى القاصرات الليبيات.
وقالت صفية ان عائلتها كانت على علم بما يجري لها، لكنها (العائلة) كانت مجبرة على السكوت، فحياتها كانت على المحك.
وفي 2009 تمكنت صفية من الهرب، بعد تنكرها في زي عجوز، بمعية أحد الأصدقاء، لتسافر بعدها لفرنسا بشكل سري لتعود
بعد اندلاع الثورة وتعجز عن محو تلك الذكريات السوداء التي تطاردها حتى اللحظة.
SOURCE
SalSoul- Modérateur
Re: Une triste histoire à 15 ans ! (je ne le crois pas quand meme)
à savoir si c'etait vrai
Adminos- admin
Sujets similaires
» Visa pour la France : Toutes les formalités le même jour et au même endroit
» Je crois qu´il merite un salut
» Mon voisin ...est triste
» Je suis triste ...
» Je ne suis plus triste
» Je crois qu´il merite un salut
» Mon voisin ...est triste
» Je suis triste ...
» Je ne suis plus triste
Page 1 sur 1
Permission de ce forum:
Vous ne pouvez pas répondre aux sujets dans ce forum