La convivialité entre les religions
2 participants
Page 1 sur 1
La convivialité entre les religions
Les évènements dramatiques qu’a connus tout récemment la ville irakienne d’Al Moussoul (assassinat de quatorze Chrétiens irakiens et menaces, de source inconnue, sur le reste de la Communauté)
C’est quoi la convivialité ? C’est une relation plus profonde et plus humaine que la simple tolérance, ( La tolérance fait que chacun reste dans son propre monde alors que la convivialité nous fait accepter l’autre en tant que partie de nous-mêmes.)
Comment faire pour que les religions et les cultures dialoguent entre elles ? .
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ياايها الناس إنّ خلقناكم من ذكر و أنثى و جعلناكم شعوبا و قباءل لتعارفوا إنّ أكرمكم عند الله أتقاكم. صدق الله العظيم
C’est quoi la convivialité ? C’est une relation plus profonde et plus humaine que la simple tolérance, ( La tolérance fait que chacun reste dans son propre monde alors que la convivialité nous fait accepter l’autre en tant que partie de nous-mêmes.)
Comment faire pour que les religions et les cultures dialoguent entre elles ? .
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ياايها الناس إنّ خلقناكم من ذكر و أنثى و جعلناكم شعوبا و قباءل لتعارفوا إنّ أكرمكم عند الله أتقاكم. صدق الله العظيم
Adminos- admin
Re: La convivialité entre les religions
من قلم : محمود القاعود | |
| فى ظل صخب مولد البدعة القميئة التى تُسمى " حوار الأديان " ، أجدنى أتذكر ما دار بينى وبين البروفيسور " أحمد المجدوب "(*) رحمه الله ، عندما أبديت له امتعاضى مما يُسمى " حوار الأديان " ، فراح يحكى لى ما جرى فى أحد هذه المؤتمرات السخيفة ، والتى كان هو أحد المشاركين فيها ، إذ قال لى : فى الثمانينيات دُعيت إلى مؤتمر " حوار أديان " فى تونس .. وهناك كتبت ورقة بحث عن ضرورة الاعتراف بنبوة محمد صلى الله عليه وسلم كأهم شرط للحوار .. فما معنى أن نجلس فوق منصة واحدة ونتبادل الأحضان والقبلات .. واليهود والنصارى ينظرون لـ محمد على أنه نبى كاذب بينما نحن نؤمن بنبوة موسى و عيسى .. وأثناء إلقاء كلمتى كان بجوارى الأب " جورج قنواتى " (*) وكان مستاءًا إلى أقصى حد من كلمتى وراح يُقاطعنى طوال الكلمة ويقول : هذا غير صحيح .. كلنا أخوة .. فوجهت له سؤالاً أمام الجمع الكثيف : يا جناب الأب المحترم : ما رأيك فى محمد بن عبدالله ؟ فرد الأب قنواتى : إنسان فاضل وصالح .. فعقبت : ها وبعدين ؟! فصمت قنواتى .. فباغته بسؤال : هل تعتقد بنبوة محمد ؟ فأجاب : نحن نعتبره نبى من الدرجة الثالثة أى من الرجال الذين لم يرسلهم الله ولكنهم كانوا يمتلكون نظريات ومشاريع روحية ، وتواجدوا أيام بنى إسرائيل .. |
mestiri- Bronze
Re: La convivialité entre les religions
يواصل المجدوب رحمه الله : والله يا محمود لم أتمالك نفسى وقلت له : ومتى ستتكرمون وتقومون بترقية محمد ليحصل على الدرجة الثانية ؟! وعلا الضجيج فى القاعة واضطر المنظمون أن ينهوا جدول أعمال هذا اليوم ، وعندما نزلنا من فوق المنصة حدثت مشادة بينى وبين قنواتى إذ قال لى : لن نعترف بنبوته ويجب أن تتواضعوا وتكفوا عن النرجسية لتتعايشوا مع الآخرين .. !!
ويُقسم البروفيسور المجدوب أنه خلع حذاءه وجرى به خلف الأب قنواتى وتدخل الأمن وحال دون ضرب قنواتى بالحذاء .. ويردف المجدوب : قلت لهم لن أجلس فى هذا البلد دقيقة واحدة .. سأرجع إلى مصر حالاً .. وأمام إصرار المجدوب ما كان من المسئولين إلا أن اتفقوا مع الأب قنواتى أن يعتذر للمجدوب وأن يتحدث بأدب عن الرسول صلى الله عليه وسلم .. وعندما جاء الأب قنواتى قال له المجدوب : هل ستعترف بنبوة محمد ؟ فصمت الأب قنواتى ولم يرد .. وبعد قليل قال له : وهل تعترف أنت بألوهية المسيح ؟! فرد المجدوب بسرعة : لا طبعاً .. لم ولن نعترف بألوهية بشر .. فرد قنواتى : ولم ولن نعترف بنبوة محمد !
وفى اليوم التالى كان البرفيسور المجدوب فى مصر
بعد أن تحول المؤتمر إلى فضيحة بكل المقاييس .. ليأخذ عهداً على نفسه بألا
يُشارك مطلقاً فى هكذا حوارات عبثية سخيفة لا ولن تأتى بأى نتيجة مطلقاً
.. اللهم إلا إن كان المراد هو العبث بـ القرآن الكريم وتحريف معانيه لتوافق أهواء الذين يدعون لتلك المؤتمرات الغبية السخيفة ..
هذه القصة تبين لنا كيف أن ما يُسمى بـ " حوار الأديان " ما هو إلا مجرد أكذوبة صفيقة لا هدف منها إلا الانتقاص من قدر الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم ، وتنصير الإسلام .. أى جعله يوافق معتقداتت النصارى ويقول بصحتها ..
والسؤال الذى يطرح نفسه بقوة : لماذا حوار الأديان ؟؟ ما هو الداعى لهذا الحوار ؟؟ وعلى أى أساس يتم ذلك الحوار ؟؟ ما هو الهدف المرجو من حوار الأديان ؟؟
يعلم الذين يدعون لهذه السخافات أن النصارى لن يعترفوا بنبوة الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم ، وبالمثل لن يعترف المسلمون بألوهية المسيح عيسى بن مريم .. ولن يؤمن النصارى بصدور القرآن الكريم عن الله .. كما لن يؤمن المسلمون أن الكتاب الموجود الآن بين أيدى النصارى هو كلام الله ؛ برغم إيمانهم بالتوراة التى أنزلها الله على موسى عليه السلام ، والإنجيل الذى أنزله الله على المسيح عيسى بن مريم عليه السلام ..
فلماذا إذاً هذا الحوار ؟؟
ويُقسم البروفيسور المجدوب أنه خلع حذاءه وجرى به خلف الأب قنواتى وتدخل الأمن وحال دون ضرب قنواتى بالحذاء .. ويردف المجدوب : قلت لهم لن أجلس فى هذا البلد دقيقة واحدة .. سأرجع إلى مصر حالاً .. وأمام إصرار المجدوب ما كان من المسئولين إلا أن اتفقوا مع الأب قنواتى أن يعتذر للمجدوب وأن يتحدث بأدب عن الرسول صلى الله عليه وسلم .. وعندما جاء الأب قنواتى قال له المجدوب : هل ستعترف بنبوة محمد ؟ فصمت الأب قنواتى ولم يرد .. وبعد قليل قال له : وهل تعترف أنت بألوهية المسيح ؟! فرد المجدوب بسرعة : لا طبعاً .. لم ولن نعترف بألوهية بشر .. فرد قنواتى : ولم ولن نعترف بنبوة محمد !
وفى اليوم التالى كان البرفيسور المجدوب فى مصر
بعد أن تحول المؤتمر إلى فضيحة بكل المقاييس .. ليأخذ عهداً على نفسه بألا
يُشارك مطلقاً فى هكذا حوارات عبثية سخيفة لا ولن تأتى بأى نتيجة مطلقاً
.. اللهم إلا إن كان المراد هو العبث بـ القرآن الكريم وتحريف معانيه لتوافق أهواء الذين يدعون لتلك المؤتمرات الغبية السخيفة ..
هذه القصة تبين لنا كيف أن ما يُسمى بـ " حوار الأديان " ما هو إلا مجرد أكذوبة صفيقة لا هدف منها إلا الانتقاص من قدر الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم ، وتنصير الإسلام .. أى جعله يوافق معتقداتت النصارى ويقول بصحتها ..
والسؤال الذى يطرح نفسه بقوة : لماذا حوار الأديان ؟؟ ما هو الداعى لهذا الحوار ؟؟ وعلى أى أساس يتم ذلك الحوار ؟؟ ما هو الهدف المرجو من حوار الأديان ؟؟
يعلم الذين يدعون لهذه السخافات أن النصارى لن يعترفوا بنبوة الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم ، وبالمثل لن يعترف المسلمون بألوهية المسيح عيسى بن مريم .. ولن يؤمن النصارى بصدور القرآن الكريم عن الله .. كما لن يؤمن المسلمون أن الكتاب الموجود الآن بين أيدى النصارى هو كلام الله ؛ برغم إيمانهم بالتوراة التى أنزلها الله على موسى عليه السلام ، والإنجيل الذى أنزله الله على المسيح عيسى بن مريم عليه السلام ..
فلماذا إذاً هذا الحوار ؟؟
mestiri- Bronze
Re: La convivialité entre les religions
ca c´est une histoire de ce qui s´est passé entre un muslman et un crétien en tunisie il ya qques annés et maintenant à Newyork les crétiens n´accepte pas une phrase dans le dernier rapport oú s´est marqué: il ne faut pas insulté les symboles des réligions (comme quoi, droit déxpression)
mestiri- Bronze
Sujets similaires
» mariages entre cousins
» Entre religion et modernisation
» entre Monastir et Ouerdanine
» Entre la burqa et les minarets
» Une femme.... entre aux toilettes (18+)
» Entre religion et modernisation
» entre Monastir et Ouerdanine
» Entre la burqa et les minarets
» Une femme.... entre aux toilettes (18+)
Page 1 sur 1
Permission de ce forum:
Vous ne pouvez pas répondre aux sujets dans ce forum